من نحن ؟
انطلق صندوق ماما بوكس من هدف بسيط: مرافقة الأمهات في تجربة الأمومة الرائعة. كل صندوق هو احتفال بالحياة، مليء بمنتجات مختارة بعناية وعروض خاصة ومجموعة كبيرة من النصائح العملية. تستند اختياراتنا إلى خبرات المتخصصين في مجال الصحة وتدعمها قناعتنا بأن كل أم تستحق الأفضل لها ولطفلها.
الفكرة
جوهر صندوق ماما بوكس
يجسد صندوق ماما بوكس الأساسيات للأمهات الجدد: مجموعة مختارة من المنتجات المجانية لاكتشاف الأفضل لأطفالهن، وخصومات لتخفيف ميزانية الأسرة، ومجتمع داعم لتبادل النصائح والخبرات. إنه أكثر من مجرد صندوق؛ إنه رفيق دائم للأمهات اللاتي يتطلعن إلى منح أطفالهن أفضل بداية في الحياة.
إنه أكثر بكثير من مجرد صندوق من المنتجات؛ إنها دائرة من الثقة مع وعد – لتقديم الدعم الملموس والمساعدة اليومية للأمهات!
القيم التي نؤمن بها
ركائز صندوق ماما بوكس
الثقة
لقد وضعنا معيار الموثوقية من خلال اختيار المنتجات المعتمدة مهنياً. كل قطعة في صندوق ماما بوكس هي ضمان للجودة والسلامة لعائلتك.
الدعم والمساندة
من خلال مجموعات الهدايا التي نقدمها، نقدم أكثر بكثير من مجرد منتجات؛ فنحن نقدم الدعم المستمر للأمهات، ونساعدهن على الشعور بالكفاءة والرعاية والتواصل.
الابتكار
نحن نبحث باستمرار عن طرق جديدة لإثراء تجربة الأم والطفل الرضيع. ماما بوكس في طليعة الاكتشافات التي تجعل الأمومة أكثر بهجة وأقل إرهاقاً.
شركائنا
الصيدلانيات الأمهات
وراء صندوق ماما بوكس
د. فاتن غزلان لبريمي
الدكتورة فاتن صيدلانية مشهورة بتعاطفها وجديتها ومزاجها الإيجابي المستمر. شغوفة بمشاركة خبراتها، وتجد متعة خاصة في التواصل الاجتماعي والتبادل مع الآخرين. إن قدرتها على التواصل ومشاركة معارفها تجعلها محترفة ذات قيمة في مجالها.
بعد تخرجها كصيدلانية في غرناطة بإسبانيا عام 2012، عادت الدكتورة فاتن إلى المغرب حيث افتتحت صيدليتها في تمارة عام 2013. وكان ذلك بداية التزامها بالقطاع الصيدلاني المغربي. وقد منحتها مسيرتها المهنية الدولية منظوراً فريداً من نوعه تطبقه في نهجها الذي يركز على المريض بشكل يومي.
كما أنها عضو نشط في الجمعية المغربية لتثمين الأدوية (SMVAO)، حيث تلقت تدريباً متعمقاً في مجال العلاج بالنباتات والاستشارات الجلدية. حصلت الدكتورة فاتن أيضاً على شهادة في تغذية الأطفال من جامعة فيلادلفيا. تُعد ممارستها اليومية في المستوصف مصدر إلهام دائم لها، حيث تتيح لها كل يوم الفرصة لإثراء رفاهية وصحة مجتمعها.
د. هناء بوعياد
الدكتورة هناء بوعياد صيدلانية متمرسة تتمتع بخبرة كبيرة اكتسبتها منذ عام 2005. بدأت حياتها المهنية كطبيبة مقيمة في صيدلية المستشفيات في مستشفى فيرجن دي لا فيكتوريا الجامعي في مالقة، قبل أن تتخصص في علم الأورام كرئيسة صيدلانية في مركز الرياض للأورام في الدار البيضاء بين عامي 2010 و2014. ومنذ عام 2015 وهي تمارس عملها في صيدلية الهلال في تمارة، حيث تواصل تقديم خبراتها القيمة للمجتمع.
خلفيتها الأكاديمية مثيرة للإعجاب بنفس القدر، فهي حاصلة على درجة الدكتوراه في الصيدلة من جامعة غرناطة، بالإضافة إلى تخصصها في صيدلة المستشفيات من المستشفى الجامعي في مالقة. كما أثرت الدكتورة هناء ملفها الشخصي بالعديد من الدرجات العلمية في مجالات متخصصة مثل الصيدلة السريرية وتغذية الرضع وصيدلة الشيخوخة والاقتصاد الدوائي.
هذا المزيج من الخبرة العملية والمعرفة النظرية يجعلها محترفة مؤهلة تأهيلاً عالياً في المجال الصيدلاني.
د. لبنى العمراني
تجسد الدكتورة لبنى العمراني، صاحبة صيدلية ومتجر للمستحضرات الصيدلانية في الرباط، والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 20 عامًا في مجال الصيدلة والتجميل الجلدي، التميز في المهنة مع إظهار شغف خاص بالأمومة ورفاهية الأمهات الصغيرات.
الخبرة الصيدلانية: تشتهر لبنى بخبرتها الواسعة النطاق، لا سيما في مجال الرفاهية وصحة الأم والطفل. وهي تولي اهتماماً خاصاً للأمهات الشابات، حيث تقدم لهن الدعم الشخصي والمشورة السليمة لتلبية احتياجاتهن الخاصة.
شغفها بالتدريس والذكاء الاصطناعي: بالإضافة إلى عملها في مجال الصيدلة، فإن لبنى شغوفة بالتدريس والتعليم المستمر والتكامل الأخلاقي للذكاء الاصطناعي. وهي تشارك في مشاريع بحثية وتتعاون مع خبراء الذكاء الاصطناعي لتطوير أدوات وتطبيقات مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات الخاصة بالنساء الحوامل والأمهات الجدد. وهي تؤمن إيمانًا راسخًا بأن هذه المجالات يمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في تحسين نوعية حياة الأمهات الشابات من خلال تقديم الدعم المصمم خصيصًا لاحتياجاتهن الخاصة، لا سيما خلال المراحل الانتقالية المهمة مثل مرحلة الأمومة.
الدكتورة لبنى العمراني هي أكثر بكثير من مجرد صيدلانية بارعة؛ فهي حليفة متفانية ومهتمة بالأمهات الشابات في الرباط. وتشهد خبرتها وشغفها بالتعليم والتزامها بالتكامل الأخلاقي للذكاء الاصطناعي على تفانيها في تحسين نوعية حياة النساء وعائلاتهن في مجتمعها.